أرشيف المقالات العام
نقابة الأطباء ترفض المساواة بالصيادلة وفقاً لتعديلات الكادر الأخيرة .
أعربت نقابة الأطباء فى بيان لها عن رفضها التام للتعديلات المقترحة الأخيرة لقانون 14 ( الكادر ) والذى جاء فية مساواءة جميع أعضاء المهن الطبية فى قيمة بدل المهن الطبية ” 700 ” جنيها بالإضافة إلى إحتساب بدل سهر للصيادلة ، وفيما يلى نص البيان :
تعيد نقابة الأطباء تأكيدها على موقفها الثابت تجاه إحترام كافة الزملاء فى الفريق الطبى وإيمانها بضروره تكاتف الجهود لتحسين أحوال الفريق الطبى ككل والنهوض بالمنظومة الصحية بوجه عام, ولكن هذا لا يعنى تجاهل الفوارق التى تفرضها سنوات الدراسة وطبيعة العمل, تلك الفوارق التى قبلتها نقابة الأطباء بين أعضاءها أنفسهم فى منح حافز إضافى لبعض التخصصات ذات الطبيعة الخاصة ( تخصصات الطوارى).
لذلك فإن نقابة الأطباء ترفض بشكل قاطع ما تردد عن مساواه بدل المهن الطبية لجميع أعضاء الفريق الطبى دون مراعاه لفوارق سنوات الدراسة وطبيعة العمل ضمن التعديلات المقترحة على قانون ١٤ , وتؤكد أن ما يتردد عن قبول نقابة الأطباء لذلك سواء فى إجتماعات مغلقة أو بشكل معلن هو عارى تماما من الصحة.
وأخيرا تطالب النقابة الجميع بتحكيم صوت العقل والمنطق منعا لتفاقم الأمور.
مقترح تعديل قانون 14 الذي توافقت عليه النقابات مع وزارة الصحه بشأن أعضاء المهن الطبية
المادة 1:
الفئات المطلوب ضمها للقانون
حوافز الجهود الغير عادية
التدخين سبب لانقطاع الطمث مبكراً
أظهرت دراسة طبية أن التدخين يعجل بانقطاع الطمث لدى النساء المدخنات، وأن ذلك الانقطاع ربما يزيد مخاطر إصابتهن بأمراض القلب والعظام.
وجاء في الدراسة -التي نشرت في دورية مينوبوس الطبية، واعتمدت بيانات نشرت في دراسات سابقة شملت ما يقارب ستة آلاف سيدة في الولايات المتحدة واليابان وتركيا وإيران- أن الطمث قد ينقطع لدى المدخنات قبل عام على الأقل من انقطاعه لدى غير المدخنات.
وحسب البيانات التي اعتمدت عليها الدراسة الجديدة، فإن الطمث
دراسة: أدوية ارتفاع ضغط الدم تنقذ حياة آلاف المصابين بسرطان الجلد
لندن: وجد باحثون أن الأدوية المعالجة لارتفاع ضغط الدم والمعروفة باسم “حاصرات بيتا”، قد تنقذ حياة آلاف المصابين بسرطان الجلد، فهي تقلص معدلات الوفاة بالمرض بنسبة 13% عبر منعه من الانتشار.
ونقلت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية عن باحثين في جامعتي “أوهايو” الأميركية و”ارهوس” الدانماركية أن أدوية “حاصرات بيتا” قلصت معدلات الوفاة بسرطان الجلد عن طريق منع انتشار المرض إلى أعضاء أخرى.